تم إظافة راسلني حتى يمكن ان نتواصل مع زوارنا الكرام عن طريق رسلني ولله الحمد ونحن بقلوب مسرورة
فإن أرسلت عتاب لنا فاعلم أننا نتلقاه بصدر رحب
وان أرسلت لنا شكر وثناء فاعلم أنها شهادة نفتخر بها
وان أردت مساعدة فنحن في الخدمة
إتصل بي من هنا
أكتبف لكم ولا أدري كيف أكتب أو أتحدث؟
فاللسان يعجزف عن الكلام والقلبف يعجز عن البوح
قد تخونني العبارة أو الكلمة لكني مصرة على الكتابة.
قد تستغربون حينما أقول لكم أنني أحبه أكثر من كل أحد
كنتف أعرفه لكني لم أتعرف على حقيقته
أعلم عن وجوده لكن لم أكلف نفسي بالتعرف عليه
أرى الناس من حولي يسألونه ويطلبونه وهو يعطيهم رغم تقصيرهم معه لكنه يتغاضى
هذه القصة نشرت في جريدة البلاد/عدد 9021/إعداد عبد العزيز الحمدان
ح.ح.م شاب ذهب إلى الخارج.. تعلم وحصل على شهادات عالية ثم رجع إلى البلاد .. تزوج من فتاة غنية جميلة كانت سببا في تعاسته لولا عناية الله .. يقول ح.ح.مت. مات والدي وأنا صغير فأشرفت أمي على رعايتي.. فملت خادمة في البيوت حتى تستطيع أن تصرف علي، فقد كنت وحيدها.. أدخلتني المدرسة وتعلمت حتى أنهيت الدراسة الجامعية.. كنت بارا بها.. وجاءت بعثتي إلى الخارج فودعتني أمي والدموع تملأ عينيها وهي تقول لي
إذا كانت هذي الزيارةالاولى للموضوع إقراء القصة من أولها
الرسالة الاولى من هنا
الرسالة الثانية من هنا
الرسالة الثالثة من هنا
============================
من جديد عادت بطلتنا لروتينها بعدما بكت وتباكت على صديقة معلومة مجهولة
هاهي تعيش الدور من جديد ..
أصبح همها الوحيد أن تزيد عدد مشاركاتها وردودها ومواضيعها ..
أصبحت خبيرة في فهم النفسيات من طريقة كتابة المواضيع
وتنسيقها والوجوه التعبيرية التي تحتويها ..
عدد الرسائل التي تصلها صار يتزايد باضطراد مع كل دقيقة
تقضيها في بيتها الثاني..
معظم تلك الرسائل كانت إما دعوة لموضوع ..
أو مشاركة في مشروع ..
توفي اليوم عم الوالدة أسال الله عزوجل أن يغفر له وأن يسكنة فسيح جناته وأن يمد له في قبرة مد البصر وأن يسكنة الفردوس الأعلى من الجنة وأن يرزقة دار خير من دارة ….. اللهم آمين